ناظر فقيه من الفقهاء الإمام أباأحمد الإسفرايني ، .فأساء الفقيه إلى الشيخ أبي حامد أمام الناس،
ثم جاءه في الليل معتذرا، فأنشأ أبوحامد هذين البيتين:
جفاءٌ جرى جَهراً لدى الناس وانبسطْ
وعُذْراً أتى سِراً فأكّد مافَرَط
ومن ظنَّ أن يمحو جَليّ جفائِه
خَفيُّ اعتذارٍ فهو أعظم ِ الغَلطْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق